بيان صحفي خططت الخلايا النائمة بصنعاء لتصفيته جسديا وقتل زوجته


خططت الخلايا النائمة بصنعاء لعملية الإعتداء على حرمة مسكن وحرم  الناشط الحقوقي عادل الحداد وتهديدها بالقتل

              نشر بلاغ عبر الرأي العام

العضو الدولي المساند لمنظمة العفو الدولية الناشط الحقوقي عادل الحداد

مقيم مع أسرته بالعاصمة صنعاء

حمل المسؤولية المباشرة للمسؤولين بقيادة صنعاء والجهات الأمنية المعنية بحماية الأمن والمواطن والجهات التابع لها الضابط محمد ابوعلي والمتحصن بها 



نحمل الجهات الأمنية المسؤولية بعدم تحملها مسؤوليتها بالتحقيق في جريمة الاعتداء السافر والمنحط الذي تعرضت له حرم وزوجة الناشط الحقوقي بدخول الضابط إلى منزله في وقت غيابه عن أسرته ومنزله وباشر الضابط السب والشتم وهدد زوجته بالقتل وإراقة دمها تحت تهديد السلاح ولولا تدخل الجيران لمساعدة الزوجة وحمايتها من اعتداء الضابط أمام الملأ من الشهود واصر الضابط بأخذ زوجة الناشط الحقوقي وإرغامها على الذهاب معه تحت التهديد بالقتل ونتيجة للحادث الإجرامي أصيبت زوجة الناشط الحقوقي بالرعب والفزع والخوف من شدت الصدمة التي لاقتها وتهديدها بالقتل من قبل الضابط .

ابلغ الناشط الحقوقي بالحادثة الإجرامية 

من أحد جيرانه 

على ضوء تلك الوقائع توجه الناشط الحقوقي لمنزل اسرة زوجته لمعرفة ملابسة الحادث الإجرامي وكشفت المؤامرة الدنيئة والقذرة والمخطط الإجرامي الذي خطط لها مجموعة المسلحين مع الضابط والقيادي للخلايا النائمة بصنعاء  المدعو إبراهيم وبلقيس قيادات للخلايا النائمة ومجموعة العصابة المسلحة (للبشيري والسريحي) بصنعاء

 حسب تسجيل مكالمة الضابط بعد تواصلة بالناشط الحقوقي الحداد حيث تم تهديده  

 بالتصفية الجسدية القتل الأدلة والشهود تؤكد الواقعة الإجرامية حضور الجماعة  المسلحة مع الضابط لمنزل والد زوجته اللواء المتقاعد عبد الرحمن حميد بدر والتقائهم مع القيادي للخلايا النائمة بصنعاء للتخطيط والتنسيق المسبق مع بقية العصابة الإجرام لمباشرة الجريمة مع سبق الإصرار والترصد في خطف وقتل حرم الناشط الحقوقي عادل الحداد

جميع الشهود والأدلة للقضية تؤكد وتثبت ذلك 

الا اننا نجد تباطئ وتهاون وتقاعس من السلطات بعدم التحقيق بالقضية ومباشرة العراقيل لتمييع القضية 

نحمل الجهات المعنية بصنعاء المسؤولية لعدم تحمل مسؤوليتها بسلامة الناشط الحقوقي وزوجته وعدم فتح التحقيق بالقضية. 

تعليقات