الإعدام لـ 75 من القيادات العسكرية ادينوا بجريمة الخيانة وإعانة العدو

الإعدام لـ 75 من القيادات العسكرية ادينوا بجريمة الخيانة وإعانة العدو https://www.saba.ye/ar/news3123821.htm ...................................................... كما أقرت محكمة المنطقة العسكرية المركزية بصنعاء الحجز التحفظي على جميع أموال وممتلكات المتهمين المنقولة وغير المنقولة في أي يد كانت وتحت أي مسمى داخل البلاد أو خارجها، وكلفت المحكمة النيابة العسكرية بتنفيذ الحجز ومخاطبة الجهات المعنية بذلك. https://www.saba.ye/ar/news3108155.htm .......................... ....................... الأحد، 26 جمادى الأولى 1442هـ الموافق 10 يناير 2021 @ المحكومين بالخيانة للوطن تم حكمهم بالإعدام ومباشرة الحجز على جميع أموال وممتلكات المتهمين المنقولة وغير المنقولة في أي يد كانت وتحت أي مسمى داخل البلاد.. .................................................. من جهة اخرى أعرب الناشط الحقوقي السيد عادل الحداد العضو الدولي المساند لمنظمة العفو الدولية ومقرها لندن المملكة المتحدة البريطانية، عن اسفه واستيائه الشديدة لمثل هكذا إجراءات وأحكام تبعث الإشمئزاز وتقشعر لها الأبدان نتيجة الصراع السياسي والعسكري والأحكام السياسية المغلفة الجاهزة للتصدير ضد أي طرف من الأطراف سواء الموالين لسلطان وسلطة صنعاء، أو الأطراف الموالين لسلطان وسلطة الشرعية بالرياض. فجميع اطراف الصراع بالنزاع اليمني اليمني، أو أطراف الصراع بالحرب الإقليمية على اليمن، جميعهم يباشر الممارسات المخالفة للمبادأ الإنسانية وجميع أطراف النزاع بالصراع الداخلي أو بإعلان الحرب الإقليمية على اليمن جميعهم انتهك وخترق بتلك الأعمال المشينه للقانون الإنساني والقانون الجنائي الدوليين فجميع أطراف الصراع والحرب مسببين ( مسبحين) بأسباب رئيسية لحدوث وصناعة اللعنة العربية الغربية لصنع الكارثة على اليمن وشعبه الذي أصبح يعاني شتاء انواع الحاجة والفاقة والفقر والشتاة والخوف و الفزع من عدم الإستقرار في الأوضاع الأسرية والمجتمعية التي أحدثتها أوضاع إنسانية مزرية وأوضاع معيشيه مخيفة ، فقر مدقع اقتصادي لايرحم المجتمع أوضاع صحة يرثي لها حال المواطن أضحى فداحت الأمر والحال يعود لإسباب خرافية اتخاذ القرارات السياسية أو العسكرية الخاطئة كانت محصول فاسد ثماره كارثه في محصوله المتسبب بها جميع أطراف الصراع السياسي والعسكري اليمني مما أحدث نزاع مسلح بداخل اليمني أنتجت و نتج عنها إعلان الحرب الإقليمية الظالمة على اليمن وشعبه، تكوين أسبابه المباشرة واغير المباشرة الصراع السياسي للملك والتملك على عرش السلطة و الإنقظاظ عليها والإستيلاء بشكل مستقل مستغلين القوة بشكل احادي ليتمكن أحد أطراف الصراع اليمني اليمني الإنفراد وحده لاشريك له يقاسمه الرأي والقرار السياسي والقيادي الخاص بإدارة شئون البلاد والعباد لرعايا و مواطني دولة الجمهورية اليمنية.. وأشار العضو الدولي الناشط الحقوقي الحداد أن جميع أطراف الصراع السياسي والعسكري تتحمل جميع النتائج الإيجابية أو السلبية تجاه الأوضاع التي يعاني منها المواطن نتيجة التدهور التي خلقت وخلفت أحوال مزرية وظالمة وانتعشت مع تلك الأوضاع زراعة بذور الفساد وهاهوا الشعب اليمني في كل محافظة من محافظة اليمن يحصد ما تم زراعته من تلك البذور الفاسدة حيث أثمر ثمار الشر والإستبداد و الإستعباد و الظلم و القهر و الباطل و الفقر يعاني منه شعب اليمن برمته ( الصراع ) من أجل نيل شرف إمبراطورية الفساد والاستعداد للإنحطاط لإزدهار الإستبداد والظلم.. بإسم كل المسميات المسمومه التي يدعي بها كل طرف ضد الآخر باليمن.

تعليقات